#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
في حبك وجدت نفسي
في حبك وجدت نفسي
مَحَوْت مِن دَاخِلِى ذِكْرَيَاتِى بِمَا أَنَّك أَصْبَحَت كُل حَيَاتِى فَتَواجدك هُنَا فِى قَلْبِى قَد أِنْسَانّى كُل الْمَاضِى لِأَن الْمَاضِى كُلُّه عَذَابَات وَأَنْت مَن لَمَلِم شَتَات نَفْسِى مُتَّيْمّى وَمَالِك هَوَاي وَذَاتَى فَأَنَا أَصْبَحْت أَشْتاقُك فِى صَمْتِى وَفِى كَلِمَاتِى وَفَّى أَغْلَب صَفَحَاتِى أَصَبْح الْحَنْيِن الْيِك يُجْذِبْنَى فِى كُل أَوَقَاتِى فَأَنْت أَنُشُودَتِى وَعِشِقِى اللامَحُدُوّد دَعْنِى أَتَوْه فِي مِجَرّات عِشْقُك وَأَذُوب فَعِنْدَمَا يُخْيُم الْصَمْت بِداخِلَى وَتُؤْلمُنّى أَحَزَانّى أَجِدُك أَمَامِى أَنْتَظَرّك كَى أَشْكُو لَك حُزْنِى فتُزِيل لِى هُمُوْمّى وَأَحَزَانّى وَعِنْدَمَا أَبَوُح لَك تُزِيل كُل الْهُمُوم مِن دَاخِلَى فَأَنِت رَاحَتِى وَسُكْنّى وَأَمَالَى أَجِدُك فِى دُرُوْب الْهَوَى فَتَاى أُعِّلَم أنَّنّى أَحْببتُك وَأَن رَاحَتِى بِيَّن يَدَاك فَلَا تَتْرِكْنّى وَتَكُّوْن لِى ذِكْرَيَات وَدَائِمَا كُن لِى مُسْتَقْبِلِى وَحَاضِرِى مُتَّيْمّى حُبُك هُو أَنُشُودَتِى فَيِه وَجَدْت نَفِسِى أَنْتظرتُك وَهَا أَنْت قَد أَتَيت أُمِسِح بِرَاحَة كْفِيك عَلَى جَبِيْنِى كَى أَحْيَا بِك وَلك وَأَجَّعَل أنْفَاسُك قَرِيْبَة مِنِّى يَاراحَتَّى > وَبَلَسَمّى > وَشِفَائِى وَيَانُعَيْمّى > وَجَنَتَّى > وَبَقَائ أِبِتِسِم فِى اللَّقَاء أْن فِى ابْتِسَامَتُك سِحْر السَعَادِه وَالْهَنَاء لَا تَبَتَعَد وَأَنَا هَاهُنَا قَرْيِب مِن يِدَاك تَلْمَسْنّى فِى بُعُدِى وَسَوْف تَجِدْنّى فَأَنَا بِكِى وَلَكِّى أَحَيَّا حَبِيْبِى
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|