أتبعثَرُ في خَطوَتي كثيراً ,
أمشي بإنحناء وَ
لا أُجيدُ الإستِقامة !
أقول فِي نفسِي حِينها ؟
يتحدَثُ عَني ,
حتماً !
لِذلِك أنا مُ بَ عْ ثَ رَ ه
أنسَى الأجواءَ وَسَطَهُم ,
أُحدِثُهُم مِن غيرِ تركيز
أُفرِغُ سَمعِي مِن أصواتَهُم ,
وأملأني بِصوتِكِ !
أَحبَبتُكِ ,
حُباً عميقاً
حُباً مُتعجرِفاً
تَ مَ لُ كَ نْ
أردتُكِ واقِعاً وأردتُك ف الحُلُم !
لِأنك أغمَرتَنِي ب
أجمَل شُعُور ب
حُبٍ نهَرٍ
لا ينضُب ,
لا يجِف
لِأنك تنفسَتَي صِدقاً
وأَحببتَي صِدقاً
وتحدَثتَي صِدقاً
أحبَبتُكِ أكثَر
عَشِقتُكِ رُبما ,
وانتهَيتُ بِكِ !
أراكِ بِ كلِ مَكان أمسيتْ وَ
أصبَحتْ ,
أترقبُ صوتُك في كُلِ اتِجاه !
مُمتلِئ بِكِ ,
وبِ غزَلِكِ
مُمتَلِئ بِ حُبِكِ ,
بِ غيرتُكِ
بِ كُلِ شيء تُحدِثَني عَنه !
لا يُمكِنُكِ التخلِي عني بعدَ الآن
لا يُمكِنُكِ أبداً !
سَ نجِد أرواحَنا فِي وسطِ الصَحراء وحيد ,
ولَكِنها معاً !
سَ أمشِي وسَط عُرووقِكِ ,
سَ أزورُكِ فِي المنَام
وأروي عليكِ الحَكايَا ,
سَ أُشاغِبُ بِ هُدُوء وَ
وأُعانِدُ بِ حِرص ,
سَ أُحِبُكِ قليلاً لِ
تغضب فقط ثُمَ ,
أُغرِقُكِ عِشقاً
سَ أبتعِدُ عَنكَ بِ
مِقدار الشَوقِ الذي ,
يزورَني فترةَ نومِكِ
وسَ أعُود لِ أمْلأكَ شوقاً أعظَمَ مِن ,
شوقِ الألَم !
سَ اتفنَن في حُبي وفي غِيرتَي سَ ,
أجعلُكِ أجمَل أمير عرَفتهآ الأرواح
سَ اتخلَل كُل شيء يَكُن لَك شيء : )
أُريدُ مِنك أن ,
تكُونَ لِي الأمَلُ دائِماً إن ,
يإستُ مِن مرضِ الحَياة
كُوني لِي الجمَالُ إن ,
فقدتُ بَصيرَتي بِ عينِي
كُون لِي أيَ شيء إن إحتجتُ لِأيِ شيء