الغالى مصطفى منصور والفيته ال 22000

حِيْن يُعَآنِق الْإِبَّدَآَع نْقُوّشا مَرْسَوْمّة بُآلزَّهر

ليَتْلَو عَلُى آَعْيْنْكُم آبْجَدُيَآت مِن آسِآطير آلزَّمِن لَآ يَتَّكَرّر

كـِ آلّنَوآدَر آَلَتِي نَتُشْرّف بِإقْتِنَآئِهَآ

يَكُوُن لِلْجَمَآل عِنْوَآن آَخِر

و يَكُوُن للتَهنِئَةعَنَوَآَن آَخِر

مَآ آجمَل آلْعَطَآءحِيْن ترَسمُهَآ آسمَآء مُرَصَّعَّه بِآلأَلمآس

أَسْمَاء تَصْعَد بإتَجَآه آلغَيم لَآ تِحِتَآج مِنِّي شُهُآدَة

أَلْف أَلْف أَلْف أَلْف مُبَرُّوْك دُخُوْلِك ل الْفِيَّه جَدِيْدَه

وَالَى الْامَام دَائِمَا ... وَعَقَّبال الْمَلْيُوْن ...

هَذَا دَلِيْل عَلَى جُهُوَدِك الْرَّائِعَة فِي رِحَاب مُنْتَدَانَا وَتَوَاصُلِك الْرَّائِع ..