#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
معلومات عن مرض التوحد
بسم الله الرحمن الرحيم
( وإذا مرضت فهو يشفين ) .... التوحد أو انطواء الطفل على ذاته أو Autisme حاله مرضية نادرة تظهر من 2 الى 4 من الاطفال بين 10000 بنسب متفاوته مابين الذكور والاناث ومن الامراض التي قد سببت حيرة للعلماء والاطباء ولوحظ انتشارها اكثر في المجتمعات الراقية وهو اضطراب للنمو النفسي للطفل يمنعه من التخاطب والتفاعل مع المجتمع .... ويمنعه من التواصل والتخاطب .....!!!!! . . . كلمة ' Autisme ' تعبر عن اضطراب للنمو النفسي للطفل يجعله يعيش منطويا على نفسه و ليس بإمكانه التخاطب أو الإتصال مع الآخرين حتى مع والديه. و هي حالة مرضية ناذرة الحدوث، فهي تظهر عند 2 إلى 4 أطفال من أصل 10 آلاف. بنسبة متفاوتة فهي ثلاث مرات أكثر ظهورا عند الأولاد عنه عند البنات، و تنتشر أكثر في الأوساط الاجتماعية الراقية. و الطفل المصاب بهذه العلامة، يعيش منغلقا على نفسه، حتى أنه في بعض الحالات، بالرغم من كونه ليس أصم، فهو لا يسمع ما نقوله له و لا يحاول تعلم الكلام، و في بعض الأحيان يصل به الحال إلى عزوفه عن التبسم، و لا يعبر عن سعادته عند ضمه إلى صدر الأم مثلا. التوحد هو أحد الإعاقات التطورية الروحية، التي توصف بعجز يعيق تطوير المهارات الاجتماعية، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، والإبداع والخيال، فينعزل المصاب التوحدي تدريجياً. وتظهر أعراض التوحد جلية في السنوات الثلاث الأولى، وتبدأ معاناة الأسرة المبتلاة في محاولة مضنية للتعرف على ماهيّة المرض يزداد معدل تشخيص مرض التوحد بشكل عام في المجتمعات حسب الدراسات المنشورة مع مرور الوقت هل مرض التوحد في ازدياد؟ هل العوامل التي تسبب ظهور مرض التوحد بازدياد؟ هل التركيز عليه في ازدياد سواء من ناحية الاهل أو الكادر الطبي والجمعيات التي تعتني بالتوحد؟ هل قنوات التبليغ الاحصائي وتطوير وسائلها ادت الى الارتفاع المتزايد لانتشار مرض التوحد ؟ هل اختلاف معايير التشخيص له دور في تباين وازدياد نسبة انتشار التوحد؟ يجب التفريق بين مرض التوحد وطيف التوحد حيث يتم تداولهم في المراجع الطبية ، مرض التوحد هو جزء من طيف التوحد و الطيف يشمل امراض تطورية اخرى مثل متلازمة اسبرجر. بعض الاحصائيات تعتمد نسبة الانتشار الى افراد المجتمع وبعضهاالى عدد الاطفال في سن معين وهذا يؤدي الى اختلاف في الارقام يجب الالتفات على هذه الفروقات من قبل القارئ. هناك ايضا تباين في نسبة الانتشار بين دول العالم وذالك يعود لعدة عوامل مثل اسس التشخيص ودقة التبليغ هل التلوث البيئي وزيادة المطاعيم له دور؟ في السبعينات من القرن الماضي كانت الاحصائيات تدور حول الرقم 1 الى 2 لكل 3000 نسمة في الثمانينات اعتمد الرقم 1 الى1000 وفي بعض البلدان 2 الى 1000 بعد ذالك نسبة انتشار مرض التوحد بازدياد مع تباين في النتائج بين البلدان المختلفة : الصين: دراسة في هونق كونك نشرت عام 2008 وكانت نسبة انتشار طيف التوحد 1.68 لكل 1000 من الاطفال تحت عمر 15 سنة وقريب من ذالك الرقم في استراليا. لدانمارك: ذكرت دراسة نشرت في عام 2003 ان هناك ارتفاع في نسبة انتشار التوحد من عام 1990 وواصلت النمو بالرغم من سحب مادة الثيوميرسال من المطاعيم المشتبه بها كمسبب لمرض التوحد منذ عام 1992 ، في عام 1990 كانت النسبة 0.5 حالة لكل 10,000طفل في عام 2000 كانت النتيجة 4.5 حالة لكل 10,000 طفل اليابان تقرير نشر عام 2005 : دراسة على مناطق من يوكوهاما تعداد سكان 300,000 نسمة ، الاطفال منهم تحت 7 سنوات كانت نسبة طيف التوحد: حالة لكل 10,000 طفل عام 1989 96 حالة لكل 10,000 طفل عام 1990 97 حالة لكل 10,000 طفل عام 1993 161 حالة لكل 10,000 طفل عام 1994 خلاصة: نسبة انتشار التوحد ويتبعه مرض التوحد كجزء منه في ازدياد المملكة المتّحدة دراسة نشرت عام 2004 : نسبة انتشار طيف التوحد من عام 1988 وحتى عام 2001 كانت على التوالي من 0.11 الى 2.89 الولايات المتّحدة في عام 1996 تم تشخيص 21,669 حالة مرض توحد بين الاطفال من عمر 6 الى 11 سنة في عام 2001 تم تشخيص 64,096 حالة مرض توحد بين الاطفال من عمر 6 الى 11 سنة في عام 2005 تم تشخيص 110,529 حالة مرض توحد بين الاطفال من عمر 6 الى 11 سنة الخلاصة : انتشار مرض التوحد بين الاطفال بازدياد . . . . هل تظهر علامات التوحد عند الطفل منذ الولادة ؟ علامات مرض التوحد المبكرة يظهر مرض التوحد على نمطين : الأول : تلاحظ العلامات المرضية الأولية منذ الولادة و خلال السنة الأولى من العمر الثاني : تظهر العلامات بعد السنة و النصف بعد فترة تطور طبيعي النمط الأول : يبدو للأهل أن طفلهم لا يتواصل معهم بالنظر ، الأبتسامة و البهجة . و يبدو أنه يعيش في عالم خاص به .؟ الطفل الطبيعي يبتسم لأمه في الشهر الثاني ، ثم يبادلها النظرات و خاصة خلال الرضاعة ، يبتهج عند رؤية وجه أمه يبكي اذا ابتعدت عنه و يفرح لظهور وجهها . أما الطفل التوحدي لا يبتسم ، لا ينظر لوجه أمه و يبدو وكأنه ينظر من خلالها أو ألى السقف ،لا ينفعل عند ذهاب أمه أو عند عودتها . الطفل التوحدي لا يميل الى المداعبة و ملامسة جسمه و يبدي الانزعاج عند اقتراب جسد امه من جسمه يلاحظ عليه انشغاله بنشاط معين كأن ينظر الى يديه فترة طويلة ، أو يهز نفسه أو رأسه.لا يميل الى المناغاة و الضحك العالي ، في الأشهر الأخيرة من السنة الأولى ، لا يميل بالمشاركة في اللعب ، أو التفاعل مع أفراد الأسرة . يتأخر في النطق ويبدو وكأنه لا يسمع . هذه العلامات تدفع الأهل لمراجعة الطبيب و لكن التشخيص يتم لاحقا بعد السنة الثانية من العمر ، حيث لا يستطيع الطبيب الجزم على هذه العلامات الأولية ، و يتم متابعته وأجراء بعض الفحوصات للتأكد من سلامة التطور ، واستثناء الأمراض الأخرى . تتفاوت شدة علامات التوحد من طفل لاخر فقد تكون الاصابة بسيطة الى شديدة , لذالك قد لا تظهر العلامات مجتمعة عند الاطفال. وأهم هذه العلامات هي في مجال تطور المهارات اللفظية , سلبية السلوك والتفاعل الاجتماعي. أهم هذه العلامات: - اضطرابات في السمع( يبدو الطفل لا يسمع) - رفض الاتصال العيني (يتجنب الأنظار) - اضطرابات في النطق ( يبدو الطفل لا يتكلم). - يفضل أن يشغل نفسه بنفسه غير مبال بالقواعد الاجتماعية وبمشاعر الآخرين يهتم بالأشياء أكثر من اهتمامه بالآخرين. - عدم الإحساس بالألم. - ميول للعزلة والبقاء منفردا - لا يميل للمعانقةو فتور المشاعر - اعتماد روتين خاص به يصعب تغييره ( مقاومة التغيير) - الارتباط الغير طبيعي بالاشياء مثل دمية معينة - لا يبدأ الحوار ولا يكمله - الروتين اللفظي ويردد ما يسمعه - عجز في التحصيل اللغوي واستعمالاته - عجز في استعمال الاساليب الغير لفظية للتعبير ( الحملقة في العين ، حركات جسمية أو التعامل بالاشارات) - بعضهم لا يبدي خوفا من المخاطر وممكن ايذاء الذات كشد الشعر أو عض نفسه - القيام بحركات غريبة مثل رفرفة اليدين , القهقهة بلا سبب و فرك الاشياء - بعضهم يبدي حساسية مفرطة لبعض المثيرات الحسية مع انها مقبولة وهادئة ولكن لا يزعجهم مثيرا أخرى مع انها صاخبة ومزعجة - رفض الطفل للمداعبات. - يظهر بالصراخ والبكاء مقاومة كبرى لكل التغيرات ويكون رد فعله الغضب عندما يختل توازنه جراء وضع جديد أو ينزعج من نشاطاته. - لا يهتم الطفل كلياً بصورته في المرآة. - يكون نشاطه غالباً مقلوباً جداً يكرر بلا ملل الحركات نفسها مع الأشياء المختلفة ( الحصاة، الخيط ) أو يقوم بحركات تكرارية ( فرقعة الأصابع، ألعاب بالأيدي ) - يجري مجموعات غريبة يمشي على رؤوس أصابع قدميه ويلوى أصابعه خلال فترات طويلة يضرب نفسه أو حتى أحياناً يقطع عضواً من أعضائه يمكن لنشاطه أن ينقطع بفترات من الاهتياج السمة المسيطرة للمرض هي التخفيف الأقصى. . . اسباب مرض التوحد لا تزال غير واضحة للعلماء ولكن الدراسات والابحاث التي اجريت على الاطفال التوحديين اظهرت ان هناك ضررا واصابة للجهاز العصبي المركزي (الدماغ), امااثناء فترة الحمل أو بعدالولادة وخلال السنتين الاولى من عمر الطفل تسبب حدوث مرض التوحد, لكن هل هي بالتحديد جينية أي العوامل الوراثية أو تاثير البيئة مثل التسمم بالمعادن الثقيلة ( الزئبق والرصاص) أو الاصابة ببعض الفيروسات وعوامل أخرى,أو تفاعل عوامل الوراثة مع عوامل البيئة . هناك بعض الفرضيات والنظريات حول اسباب مرض التوحد نذكر اهمها: 1- عوامل الوراثة (جينات) 2- التسمم بالمعادن الثقيلة ( الزئبق , الرصاص) 3- تاثير المطاعيم 4- نفاذية الامعاء للكازئين والجلوتين كسبب لمرض التوحد 5 - تسمم الرصاص يتم تشخيص التوحد من قبل اختصايين باعتماد اسئلة تشخيص التوحد حسب مقياس DSM4 المعتمد عالميا. لا توجد فحوصات طبية مثل التحاليل المخبرية أو الشعاعية تثبت مرض التوحد أو تعتمد تشخيص التوحد. وبشكل تقريبي تتألف الاسئلة التشخيصية حسب ا لمقياس العالمي DSM4 كما يلي: أولا: ظهور مجموعة من الأعراض المرضية في مناطق التطور عند الطفل وهي: (أ) ضعف نوعي في التفاعلِ الإجتماعيِ : 1. ضعف ملحوظ في إستعمالِ المهارات الا شفهيِه المتعدّدةِ مثل الحدلقة بالعين ، التعبير بحركات الوجه، حركات جسمية، ايماءُات لتَنظيم التفاعلِ الإجتماعيِ 2. الفشل في تطوير علاقات مع اترابه من نفس العمر وفتور في المشاعر. 3. لا يستمتع في التفاعل مع الاهل مثل عرض شيء أو جلب شيء أو الاشارة الى الاشياء لعرضها 4. لا يشارك في النشاطات مثل الالعاب الجماعية والمرح (ب) عجز في التحصيل والتواصل اللغوي واستعمالاتها: 1. تأخر في التحصيل اللغوي وعدم استعمال البدائل اللالفظية مثل النظر بالعين او حركات الجسم أو الايناء 2. ان كان قادرا على استعمال اللغة لا يبدء الحوار أو لا يكمله 3. الإستعمال النمطي والتكراري للكلام 4. اهتماماته اللغوية مقيدة وغير مرنة أو تخيلية (ج) نمطية السلوك والاهتمامات 1. مقاومة التغيير واعتماد سلوك مقيد 2. تمسّك صلب بالروتين وبعض الطقوس 3. حركات نمطية وتكرارية مثل رفرفة الايدي , فرك الاجسام أو هزة الجسم للامام والخلف 4. الإنشغال الدائم بأجزاءِ الأجسامِ ثانيا: ظهور الاعراض قبل السنة الثالثة من عمر الطفل ثالثا: يتم اسثناء الأمراض التطورية الاخرى والنفسية عند الطفل مثل متلازمة رت ومتلازمة اسبرجر. وتعتمد ملاحظة الاهل أو مربي الطفل أو الاختصاصيين , ويتم اعتماد الاجابة على الاسئلة التشخيصية حيث تشمل مناطق التطور الثلاثة المذكورة اعلاه وعمر الطفل اقل من ثلاث سنوات وتم استثناء الامراض التطورية الاخرى. . كيفية التعامل مع العجز اللغوي عند الطفل التوحدي معالجة العجز او الاضطراب اللغوي عند الطفل التوحدي يعتبر العجز اللغوي من المشكلات الاساسية عند الطفل التوحدي ، فهو يفقد ما اكتسبه من مهارات لغوية سواء كمفردات او مفهومها واستعمالاتها. يوثر العجز اللغوي بشكل كبير في التواصل الاجتماعي والسلوكي وقدرته على تعلم المهارات الاخرى. ما هي الاساليب المناسبة لزيادة المحصلة اللغوية واستعمالاتها الوظيفية المناسبة ؟ شدة العجز اللغوي عند الطفل التوحدي متفاوتة وكذلك اوجه هذا العجز المختلفة مثل المفردات والقواعد والوظيفة اللغوية متفاوتة . لهذا تقييم هذا العجز من قبل مختص ضرورية واساسية لوضع خطة ناجحة لتحسين هذا العجز. - العلاج المبكر يتيح فرص نجاح اكبر ، كلما كان البدء مبكرا كلما كانت النتائج افضل 2 - دمج الاطفال التوحديين مع الاخرين في الصفوف المدرسية مع مراعاة ظروفهم الصحية من قبل الكادر التربوي . 3 - اشتراك اهل الطفل التوحدي في برنامج المعالجة مهم جدا لانجاح المعالجة الوسائل المستعملة : عن طريق اللعب والانشطة المختلفة: يتم التعرف على ميول الطفل لانشطة ما او العاب يرغب في ممارستها ومن خلال ذلك يتم تشجيعهم على الاستجابات الكلامية وتعلم المزيد من المفردات او تصحيح لفظ المفردات ووظيفتها اللغوية وكيفية تكوين الجملة ( تبدء بالفعل ثم الفاعل والى اخره) ، حيث يستغل المدرب رغبة الطفل في ممارسة النشاط او اللعبة التي يرغبها بان يعبر لغويا ولو بداية بشكل مفردات ثم لاحقا جمل. من المهم اشتراك الاهل لمواصلة ذلك في البيئة الاسريةوعن طريق الدمج مع الاطفال الاخرين من نفس الفئات العمرية باشراف تربويين مأهلين ، يستطيع الطفل ان يكتسب المفردات واللغة من اقرانهم من اجل التواصل في النشاطات المختلفة واللعب استخدام الوسائل البصرية والسمعية مثل اجهزة الحاسوب والفيديو حسب ميول الطفل التوحدي وكذلك الاشارات المكتوبة على شكل مفردات وجمل على لوحات وترمز الى الاشياء التي يستعملها او يراها يوميا ولها معنى في حياته اليومية . إذا تعذر على الوالدين الاعتناء بطفلهما في المنزل فلا مفر من وضعه في وسط متخصص و في سن مبكرة، تحت إشراف فريق طبي متعد الاختصاصات يتم من خلاله الاستناد إلى العناية التربوية، و النفس علاجية (Psychothérapie)، تعلم اللغة و إعادة التأهيل النطقي، مع جلسات نفس حركية ( Psychomoteurs ) - التأكيد على إخضاع الطفل لعلاج تغيير السلوك غير المتكيف بسلوك متكيف. - من المعروف أن العلاج (الطب النفسي) لم تثبت فعاليتها لحد الآن. - استعمال المهدئات لا يكون إلا في حالات العنف البدني علاج الطفل التوحدي يشمل على: 1- التدخل المبكر لتحسين مستوى التحصيل اللفظي والكلامي بواسطة برامج خاصة من قبل اخصائيين 2- علاج السلوك السلبي والنمطي بواسطة التدريب بوسائل تحسين السلوك لمستوى مقبول - برامج تعليمية وتأهيلية خاصة للاطفال التوحديين تحن التفاعل والتواصل مع الاهل والمجتمع - المعالجة الطبية لازالة المعادن الثقيلة من جسم الطفل التوحدي ان كانت نسبتها في دمه مرتفعة ويتم ذالك على ايدي اطباء متخصصين يقرروا ان كان الطفل بحاجة لهذه المعالجة . - بعض المراجع الطبية تنصح المعالجة بالاكسجين المضغوط ( Hyperbaric oxygen therapy) 5- بعض المراجع الطبية تنصح بالحمية الغذائية وعدم تناول الاطفال التوحديين للاطعمة التي تحتوي على الجلوتين والكازئين. 6- اعطاء بعض الفيتامينات ( فيتامين B6 ) تحت اشراف الطبيب . . .
|
07-08-2014, 03:31 PM | #2 | |
المشرفات
|
طرح رآئع
يعطيك آلف عافيه ع هالموضوع وسلمت الأنآمـل المتألقه على روعة جلبها وانتقائها الراقي بإنتظار روائعك القادمه بشوووق شكري وتقديري لك |
|
|
07-08-2014, 03:45 PM | #3 | |
الاداره
|
يسلمو على الطرح المفيد
بارك الله فيكى وبنتظار جديدك القادم تحياتى اليكى فاادى |
|
|
07-09-2014, 08:44 AM | #4 | |
عضو مهم
|
دمتى بهذا التميز بطرحكِ لمواضيعكِ
ودمتي بحفظ الرحمن ورعايته تقبلى مروري مع خالص تقديري |
|
|
07-09-2014, 05:51 PM | #5 | |
نائب الاداره
|
طــرح جميـــــل ..||
دام التألق...ودام عطاء نبضك كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز لك مني كل التقدير...!! وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...! ودي وعبق وردي ..~ |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|