سمكة البقرة

Longhorn cowfish

الاسم العلمى لها :- Lactoria cornuta

تتميز هذه السمكة بأن لديها قرنان طويلان يبرزان من مقدمة رأسها ، و يشبهان قرون البقرة أو الثور . و هذان القرنان يحميان هذه السمكة من أعدائها ، حيث أنهما يجعلاها صعبة البلع . هذا إلى جانب أن لحمها سام مما يجعل الأعداء لا تجتذب إليها . و سمكة البقرة ذات القرون الطويلة هى من الأسماك الخجولة ، و مظهرها يشبه الصندوق ، و من الممكن أن تنمو حتى يصل طولها إلى 46 سم .
و هذه السمكة لا تمتلك غطاء خيشومى و لكن لديها فتحة صغيرة أو ثقب بدلا من ذلك . القشور التى تغطى جسمها سداسية الشكل ملتحمة مع بعضها فى هيئة درع مثلث صلب يشبه الصندوق . و تمتلك هذه السمكة زعنفة ظهرية صغيرة يدعمها 9 أشعة لينة ، أما زعنفة الذيل يدعمها 9 أو 10 أشعة لينة . ليس لديها عظام حوضية ، و لذلك لا تمتلك زعانف حوضية . و نجد أن لهذه السمكة ألوان مختلفة مثل اللون الأخضر ، أو الأصفر ، أو البرتقالى الفاتح ، و فى بعض الأحيان يوجد على جسمها بقع بيضاء أو زرقاء

تواجدها

تتواجد هذه السمكة فى المنطقة الهندية الباسيفيكية حيث تتواجد الشعاب المرجانية ، عند أعماق تتراوح ما بين 1 إلى 45 متر ، ومن الممكن أن تعيش عند أعماق تصل إلى 100 متر . و تم العثور على هذه السمكة فى البحر الأحمر و شرق أفريقيا خلال أندونيسيا شرقا إلى جزر الماركيز ، شمالا إلى جنوب اليابان . بما فى ذلك تواموتس ، كوريا الجنوبية ، شمالا إلى جزر ريوكيو بجنوب اليابان , جنوبا إلى أستراليا و جزيرة لورد هاو ، و قبالة أفريقيا الجنوبية فى المحيط الاطلنطى .

غذاؤها

تتغذى سمكة البقرة ذات القرون الطويلة على الطحالب ، و أنواع عديدة من الكائنات الميكروسكوبية ، و المثقبات ، و الإسفنج ، و الديدان متعددة الأشواك ، و الرخويات ، و القشريات و الأسماك الصغيرة

 

يسلْمَكّ ربيِ على هـَ ـآلإنتقآءُ ـآلرآئع ..
بِآنتظارِ قآدِمكُ ـلآجملْ ..
وديِ وَ جنآئنُ وَردي

سلمت يداك
على جميل طرحك وحسن ذائقتك
يعطيك آلف العآفية
بانتظار جديدك بكْلِ شوَق.
لك من جزيل الشكر والتقدير ...
مودتي

تسلم الأيادى والأنامل على
هذاالطرح الراقى والمتميز
تحياتى

يعطِـــيكْ الف عَآفيَـــةْ..
.
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..

يسلْمَكّ ربيِ على هـَ ـآلإنتقآءُ ـآلرآئع ..
بِآنتظارِ قآدِمكُ ـلآجملْ ..
وديِ وَ جنآئنُ وَردي

يسلْمَكّ ربيِ على هـَ ـآلإنتقآءُ ـآلرآئع ..
بِآنتظارِ قآدِمكُ ـلآجملْ ..
وديِ وَ جنآئنُ وَردي