الحب وحده لا يكفي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]





نعم، ان تكون بينكما علاقة قوية وشغف لا حدود له امر مهم جدا، لكن هذا الشغف لا يكفي وحده لاستمرار العلاقة. بينما اذا كنتما صديقين قريبين، سوف تستمر علاقتكما قوية تحت أي ظروف.

مثلا، سيكون هنالك اوقات في حياتكما والتي لا تشعرون خلالها بأنكما في قمة الشغف، وهذا امر طبيعي جدا، فالانسان انسان في النهاية ويتعرض لضغوط تغيره، ولو خف الشوق او الشغف في العلاقة فان ذلك لا يعني ان الحب انتهى او قل، بل انه امر حياتي يواجه جميع الازواج.

مع تعمق علاقتكما، ستمرون في العديد من التجارب والعديد من المراحل والتي ستضع رومانسياتكما على المحك، عندها وبالذات في هذه الاوقات، تبرز اهمية الصداقة: يجب ان تكونا لبعضكما ويساند كل منكما الآخر، يتفهم كل منكما الآخر، وتتشاركا الهموم والاحزان بالاضافة الى الافراح والاوقات الممتعة.

ليس من السهل ان يكون شريك حياتك هو صديقك ايضا، لاننا عندما نحب شخصا نتعامل معه بتساهل ولا ندقق على الامور لاننا مغرمين، وكما يقولون "الحب اعمى"، وعندما نتساهل لن يبقى الحبيب صديقا بل سيصبح حبيب القلب فقط. لكن يجب دائما ان نحاول ان يكون الحبيب صديقا مثل باقي اصدقائنا نتوقع منه الدعم وندعمه ولا نتساهل معه لانه الواحد والوحيد.

كيف نعرف اذا كان حبيب القلب هو صديق مقرب ايضا ..؟؟

من خلال فحص الامور التالية:

1. اذا كان بامكانك التحدث اليه دائما عن كل شيء دون خوف من ان يغضب ودون خجل منه.

2. اذا كان مصدر لتوثيق ثقتك بنفسك ودعمك معنويا ويشجعك على مواجهة الحياة.

3. اذا كان اول شخص تفكر به وتتوجه اليه عندما تشعر انك بحاجة للتحدث لاحد حول موضوع مهم.

4. ان يعتمد كل منكما على الآخر دائما في اشياء مهمة.

5. ان تبكي في حضنه عندما تضيق الدنيا بما وسعت عليك.

6. بينكما العديد من الامور والصفات والاهتمامات المشتركة.

7. ان تتقبلا بعضكما دون توقع بتغيير جذري في الشخصية.

 

جميلٌ ماطرح هنا وماراق لكـ راق لي ايضاً,,
يع’ـطيك ـآلف ع’ـآفيه ع’ـلىآ هـآلطرح ـآلح’ـلو ,’.
مـآننح’ـرم من تميز ج’ــديدك يـآلغ’ـلـآ ,’.
دٌمت بْ نقـآء..×

تسلم أيدكـِ ع الطرح الرائع الجميـل
ولكـى مني باقات من الياسمين
يحمل في شذاها
اسمى معاني الاحترام
بانتظار جديدكـ بكل شوق
ودي و وردي

يسلمو على الطرح
بارك الله فيكى
وبنتظار جديدك القادم
تحياتى اليكى
فاادى

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحكَ متوهجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَـ جِنآئِن وَرديهّـ..,