ღ♥ღكلَ شيْء فينيُ جرٍيح إلآ فخإمَة كبرِيإئيُ ღ♥ღ مدونتى الخاصه

[IMG]http://www.pics-site.com/wp-*******/uploads/Beautiful-Faces-5.jpg[/IMG]


هل أخفي مشاعري

واتصنع ألا مبالاة


هل أبوح بما يحويه قلبي من وله


هل اكون ميته امامك بينما تتنبض الحياة بداخلي


ام أنفجر كبركان من مشاعر


أم أتحرك كزلزال عصف به الحب


أم أفيض كقطرات من مطر لتبوح لك


فتهل عبارات الشوق والوله من كل مكان حولك

فتغطيك حباً من رأسك حتى أخمص قدميك

مازلت في حيرة

بربك لا تحرمني من دنياك

دعني اخلد فيها

اولد فيها كل يوم من جديد

اجري ...اقفز

اكبر ... اصغر

اتحول...لحنا...طيفا...زهرا

اغفو في حضنك بين يديك

اقرا في عيونك حبك

والمس في قلبك رقتك

فما اجمل ان يحيا اثنين في حب و عشق وهدوء

حيٍنمُا يكُوٍن آلحٌب عيٌباً وٍالُصدق ٍوقاحٌة


فاْعلم أنكْ تعيُش فُي زٍمن التُخلٍف


وٍعندُما يكُونُ الأُخ غُريباً وٍالغريْب أخاً


فُاعلُم أنُك تعيْش فٍي زًمنٌ التُخلْف


أنْنا نعْيشٌ وٍلا ندٌري لمٌاذا نْحن نعْيشُ


نحْن قوٍم نُحِب أن نُحَب مُن دوٍن أُن نُحِب


نحٌن قوٍمٌ مجٌنوٍنهٌم عاٌقلْ وٍاعقلُهم مُجنوٍن


أٌن الٌدنْيا أوٍ دنٍيانٍا علٍى وٍجٌه الخٌصوٍصٌ


لاٌ يمٌكن أٍن يسٌعد فٌيهْا إلاٌ المٌجنوٍنٌ


فٌيآرٌب العاٌلمٍين آرٌزقٌني الجنوٍن !!!!!!!


مجُنُوٍنُ لا يُدريُ عُن شٍيء


خُيرٌ مٍن عْاقٌل لاٌ يدًرٍي أنٌه لاً دْري ْعني

مازلت امشي في رصيف صمتي ..

لا اعلم اين طريقي ..

لا اعلم اين سيذهب بي ..

وحدتي هي ونيسي ..

لكن ساستمر وسأرى النهآيه معه .

قد يكون شي حلو اختم به نهآيتي ..

وقد يكون العكس ..

يجعل صمتي اكبر هم لي ..

كتابات كثيرة بعد الغروب


وهمسات تتهادى مع المساء


تحمل ريح الشمال لتتغلغل بأوراقى


اصبحت اقول هنا نسمة وهناك همسة


اصبحت ارتدى وشاح الامل


كلماتى تمضى فى درب السعاده


سعادة لا يشوبها لحظة حزن


فلن التفت للخلف


لأننى اصبحت احس بنبضة امل هنا


سوف انتظر ما يحمله القدر لي

لآ اتصنع الرآحه حين أقول أنني بخير ,,

لكنني أكره ان اعكر صفو مزآجهم

بأسبآب ,, عدم راحتي المعتآدة ..

عندما يضيق صدري ، وتتزاحم الهموم في قلبي
وأشعر أنه لا أحد ممن حولي يستمع إلي ويفهمني ..
فألجأ إلى البكآء ...

سيدي الحاضر والغائب بذات الوقت ...

اسمعني :

من نِعم الله علينا أن نصاب بداء العشق وداء الشوق بذات الوقت

والعشق يا سيدي نهر متدفق لن تجدي فيه قطرة ماء تُكرر ذاتها

بلحظات كثيرة تتملكني رغبة الاطفال

حين يمسكون هاتفهم ويتصلون من "غير تحفظ" بأي شخص يرغبون بسماع صوته

تأسرني "ولدنتهم" بأن امسك الهاتف وأتصل به

لا أريد ان أحادثه عن الحب ..

لا.

ولا عن الشوق ...

لا

ولا أن أسئله أين ؟ ومتى ؟ وكيف ؟ ....
فقط أريد أن اسمع صوته وهو يقول :

" آلو مين معي "