همسات القلوب

تعالت صرخات قلبى لتصل حدك
فدعنى اخطو خطاك
واجد صفاء ايامك
رغم ذلك تشهد زمانى بانى احبك
ويشهد ربى بغلا منزلك
فساضل اشتاق لدفئ قلبك
ويزداد حنينى على امل لقائك
فانا على نار انتظارك
فهل سيكون ميعادلعودتك؟؟
قل لى بانك ستعود لقلب احتواك
وكل امنياتى رضاك
وقل لى بان قلبى ما زال لقلبك شريك
فهل ما زلت ملكة احلامك؟؟وهل ساكون انا من اختيارك
فلا تدعنى وسط الهلاك
فانا لست بملاك
لكن قلبى هو مكانك مهما كان اختيارك؟؟

الجود ما يبني سوى بيت راعيه
والمكرمه بالحب قلبي حملها

أحبـك ماهـي بـس كلمـه أنـا دايــم أرددهــا
أحـبــك كـلـمـة لاقلـتـهـا أقــصــد معـانـيـهـا
صحيـح إن الحـروف شــوي اذا وِدك تعـددهـا
ولـكـن المعـانـي ماهقـيـت إنـــك بتحصـيـهـا
وفـا واخـلاص وظـروف تعاندنـي وأعانـدهـ
مشاعـر صادقـه والـوِد ساكـن فـي محانيهـا
غــرام وشــوق والـغـيـره تـبـددنـي وابـددهــا
هِيـام وعشـق ولحـون الـغـلا للـوصـل أغنيـهـا
حنان يشتت ألأوهـام عـن السر جـوف يِبعدهـا
وِئــام ونـيـة بيـضـا عـــن الـهـفـوات مبـعـدهـا
ولـه مجـنـون لِعيـونـك حـتـى لــو أشاهـدهـا
وخيـالٍ يسكنـه طيفـك وحـلْـم صـورِتـك فيـهـا
شجون وتضحية عظمى وسوالف ليل جاحدهـا
واحاسيـس مثـل وبـل المطَـر لـلـروح تحييـهـا
ولهفـة عاشـق لجـلـك عــدود الـمـوت يـاردهـا
وأمل لجله قصرت دروب قـد طالـت خطاويهـا
عواطف عطرها عـم الحشـا والشـوق سايدهـا
وعبـره وسمـت خديـن وصـارت مـن مواريـهـا
قضت كل الحروف بشرح أحبك قوم واجرِدها
وانـا كلمهْ أحبـك مـ بعـد وضـحـت خافيـهـا
عرفت الحين وِش معنـى أحبـك يـوم أرددهـا
عرفْـت إنـي أرددهـا وانـا قـصدي معانيـهـا

ياحبيبتى اذا كان حبك جريمـه

كيف أقولهاو أنا أول المجرميـن
والله أنا حياتي بدونك أليمـه
كيف أقولهـا لكى من الحيـن
لكى بأعماق قلبي معزه وقيمـه
لكى بحشايا جوفي حب وحنين
والله بدونك روحي سقيمـه
والله بعيونك لقيت كل زيـن
أحبك وحبك منيتي من الله
الله يخليكى و يحفظك مالعيـن
أحبك ويشهد قلبي وصميمـه
أحبك بعيوبك ولو فيكى حتى شين
احبك يادنيتى وياكل امالى
يلا آآآن الآوان تعالى

تمايلت أقدار الهوى.
وتنفّست الأشجان بألحان الربى...
فككت قيود الأوجاع..
لتخرج من قضبان الوغى
وترتمي بأحضان الحنان
توالى الظلم ظلمات
وازداد وقع الردى بغرفة الأحزان...
قُتلت التغريدات
وغابت بسمة الهمسات .
وأُعدمت بذور النسمات..
واشتدّ صراع الآلآم وكبت الأنفاس...
تعطّلت معاني الأحلام...
واقتادت آمال الحياه لتنهي مفردات السراب..
وتشتّت أفكار الخيال...
وتنتشي بطعم الدم الملّوث من ذبح الأرواح..
وسفك الأهواء...
تشبّعت الأنفاس من روائح جثث الآهات...
وتسمّمت من شهقاتٍ باغتتها المنيات..
ووافاها أجلٌ قابضٌ للسريات...
اشتاقت لدفئ الأحضان..
وهمس الأشواق
وانتظرت باشتياق النسمات بسراب الأوهام
تعانقت بأجسادٍ جريحةٍ..
مضرجةٍ بدماء العشّاق...
وتعالت صيحات الآهات..
آهٍ...وآهٍ..
من همّ الجراح وعتب اللقاء...
آهٍ...وآهٍ...
من جفاف الوداد وذبول الورود
ونسيان الأماني وشوق النفوس
عندها نزلت الدموع
ونزفت الجراح
وماتت هوى الأنفاس من.
فراق النظــــرات.
وصمت العنــــاق.

اتمنى لو كان بـ الإمكان الإحتفاظ بالشعُور
( إحساس اللحظة ) . .
و وضعه فيَ عُلب ،
وإغلاقه وتخزينُه لـ اوقاتٍ أخرىَ . .
لو كان بإستطاعتي لـ أحتفظتُ بمشاعريَ
لـ لحظاتَ خالدة مرتَ عليّ . .
و إعادةَ إحياء هذه المشاعر مرةَ اخرىَ
ومُعايشتها تماماً كما كآنتَ . .
اتخيل انها ستكونَ كومة من العُلب تحملَ
اسماء وتواريخ احداث مرّت . .
وكُتب عليها :
{ تـــُـفتح فيَ الضرُورةَ فقط}

رويدك رويدك فقد أصبحت أغرد
بعذوبة صوتك


كالطير في السكنات
ألحانا خلابة شجيه تطربها الهمسات والأنات
وأخذت فرشي لأرسم بمهارة عشقنا
بألوان الطيف لوحات
وأرتجل الشعر ببراعة وأسطر
بفصاحة الأبيات
وأبني قصورا السعادة من الذهب
ومن الفضيات
أما آن لك حبيبي أن تعترف
بالبراعة والمهارات
متى توقن أن حبك ودفئ مشاعرك
أكسبني القدرات
وصنع مني معجزة خارقة
من الفنون والابتكارات
وملكني حبك الجارف كل
الطرق والمسافات

أنا أصبحت تائه ومتيم بحبك

أصبحت لاافكر سوي بكى

أتخيل لقائي بكى
وكيف سيكون ذاك اللقاء
هل سأكلمك أم سأصمت
حين لقاؤك
وهل سأستطيع الاقتراب منك
وهل سأقوم بمصافحتك
أشياء كثيره تجول بخاطري
هل تعلمى لماذا ؟
لأنني أعشقك ياهذا
وأعشق كل مابكى
نظراتك
همساتك

بين طيات اوراقي ,, الصغيرهـ ,,
رتبت كلماتكـ ... و نسقتها
كلماتكـ التي لطالما رسمت في مخيلتي
الامال و الاحلام .
تناثرت حروفكـ بين اصداء الكلمات ,,
حروف من ذهب هذهـ الكلمات
تريحني و تشتتني تحيرني تلكـ الهمساتكـ
تشعلني تغرقني و بكل لذهـ يرويني هواكـ

ليلةٌ من الليالي الـوردية
عشت في أجواءٍ باريسية
ولحظات من الرومانسية
فهي ليلةٌ غير الليالي
ليلةٌ لـم ترأف بحالي
أيقظتني من منامي
وذكرتني بغائبٍ غالي
هي ليلةٍ من الليالي الظلماء
ثارت فيها عواصف الحنان
ذكرت تلك المرأةُ البيضاء
فارتعشت شوقاً للأحضان
فسرحت بعينيها السوداء
فشعرت أني معها بأمان
ففي عينيها حورٌ
وفي خديها قمرٌ
وفي شفتيها ثمرٌ
شعرها طويلٌ
وحاجبها جميلٌ
وخصرها نحيلٌ
اشتقت لخدها ..
نعم اني أحبها ..
وأتمنى وصلها ..
وأخشى صدها ..
وأملي عشقها ..
وحلمي ضمها ..
ليلةٌ أيقنت فيها
أني كالبائع أعرض كل مالديا
و أني كالطفل
أجهش بالبكاء من فراق والديا
وكأني مريض بشتكي من من أوجاع
وكأني مقهورٌ بشتكي لم اعلم
من أى شىء أبكى