قبلات غرق على شفاه الورق

سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
,,,,,,على كل كلمة رسمتها
عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,,
,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته
لك ودي وجل تقديري

قل لى بالله عليك,,
لما أشتاقك ,,
أحتاجك فى كل مساء,,
أتذوق فنجانك فيشدو حنيني,,
فأين أنت من مسائى,,
تعال و من عبق أنفاسكَ اغمرني ,,!!

لأجلكَ ..

سأفتح جميع النوافذ ..

لينظر من خلالها قلبي إليك ..

ويحلق عالياً .. عالياً .. فوق السحاب ..!

سأجعل منه سحابة شوقٍ ماطرة ..!

سأبعثر عنه كل تقاسيم الحزن البائسة ..!

وسأجعله يمسك بفرشاة الشوق بإتقان ..!

ليرسم .. ويلون أجمل لوحاتٍ لالون لها ..

سوى لون حبك..

ها أنا أنتظر طيفكِ

مكبل أنا ولا أستطيع الحراك

حتى أراكِ

فهل أنتِ آتية !!!

كتبتُ ماكتبه العُشاقْ ،

همتُ بمثلِ ماهام بهِ الهائمونْ ،

لحروف همسي حبكْ ،

لطريق مشاعري قلبكْ ،

لاأسطر ورقي حبركْ ،

ولاجنيت شيئاً ك هم ،

ثمارٌ يانعه إلتقطوا ،

حبٌ يرفلُ بالشوقِ والهيامْ ،

قلوبْ إستضاءت على نور نفق أسطرهم ،

وأنا ..!!

ماذا جنيت ؟...

حصاد رعايتي لإملاءات حبي ،

كانت ،

ثمارٌ ذابله لم تنضجْ ،

قلبٌ بقعر نار حبه هوى ،

وشايات خيبتي تلتهمني ،

وقلمي لسردِ ألمي لازال ينزفْ .