خَرْبَشَآْتْ آُنْثَىْ بِ ملامح شتائيـة

الحـــــــــــــــــــب
يغوص في الاعماق البشريه التي لا يمكن الوصول لها ليداعب

برقه ونعومه ويعزف عزفا متناغم علي اوتار ذلك

الكائن الصغير الضعيف القابع وراء قضبان القفص

الصدري ليتطلق به من ظلمات البحار ومن قاع

الجحيم ومن اعماق المجهول فينتشل روحه ويعزف

علي اوتاره اجمل مقطوعه واروع نبضه احسها ذاك

الجسد المسكين الذي لم يعرف ابدا حتي تلك

اللحظه معنى الحب الحقيقي في حياته.

فذاك المايسترو يعرف جيدا كيف يتسلل ويتسرب

حتى تصل انامله الذهبيه اوتار ذاك القلب ليبدع

اكثر واكثر ويخرج اروع ما عنده ويستنزف كل

قدراته حتى في قلوب اظلم الظلام واجبر الجبابره

ليخرج احلى الالحان وينثر أعطر عبير ويزرع

وروده الحمراء لتنير ذاك القلب وتبعث الحب في

كل نبضه منه لينشر عبيره وتنتشر اشعته الحمراء

في اوردة وشرايين ذاك الجسدالعاشق، فتكتمل

بذلك سيمفونيته الرائعه وتكون بذلك أولى

المراحل لعاشقنا الولهان

ففي يوم تقوم بالدعاء والشكر للخالق الذي اوجد

مثل هذا المايسنرو الذي يغزو القلوب فيبعث

الهناء والسعاده والاستقرار ، ويوم آخر تدعو

الخالق بان يرحمك من عذاب الانتظار والشوق

والولع والهيام، ويوم تتمنى بان يزول هذا

الشعور من قلبك لاعتقادك بانها الراحه والهناء.

ولكنك لا تدرك بان الحب اسمى معانى الوجود

واجمل شئ في الدنيا يجعلك تحيا وتعيش وتتمنى

طوال العمر بان تبقى هذه السيمفونيه في داخلك

للابد.......وللابد.......وللابد.

ربي قلبي مليئ بتفائل كبير وعظيم بك ..

فـ يآرب لاتخيب املي ورجائي

العابرون سريعًا جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غبارًا قليلاً، سرعان ما يختفي

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​نحنُ نخبى [ أروآحاً ] خلفٌ أسئلتنآ . .
فَـ : عندمآ أسألڳ
ۆينڳ . . . ؟
فـ : ڳأنيٌ أقول . .
[ أشتقتَ لڳ ،، ڳنت قلقھ عليڳ جداً ]

و عندمآ أثرثرْ عن أشيآء تآفھھ
و أتعمممقٌ فيھآ
فـ : ڳأنيَ أقول لڳ . .

[ أريدڳ أنْ تعيشٌ معيَ
حتىٌ فيّ أدقَ آلتفآآ آصيل

من ﺂلمٌسسْستحيل

ﺂن ﺂتغير مع شخص
ۈ ﺂعآمله بقسوھ ..

إلآ ۈقد رأيت منھ تغيّراً تجآهي

لآ ﺂگون [ وﺂضحًھ ]
إلآ مع من هو وآضحاً معي ..
ۈلآ ﺂكون [ غآمضًھ ]
إلآ مع من هو غآمض معي ..

ۈبآلتآلي
ليسَ عليّ ملآمھ ..
فليراجع كلاً نفسسّسھ ۈ تصرفآتھ ..

هذه ﺂنآ
ۈ سأظلُّ ﺂنآ

طبعيٌ ڪًذآ مآ أحبٌ آلف وٍ آدوٍرٍ
الله خلقنيٌ وٍآضحهً فيٌ حياتيٌ
أهوٍىآ الصرٍآحهً وٍ أڪًرٍهـ الڪًذبُ وٍ الزٍوٍرٍ
وٍحبيٌ لغيرٍيٌ مثلٌ حبي[ لــذآتـــي ]

بنت ۈبي رقهِ ,,ۈڸي قڸب حڛاااااڛ

ڸڪن ڸاجات اڸڸۈازم ذيبهِ,,
في غرفتي ۈردهِ ۈڜمعهِ ۈڪرااااڛ,,
ۈفڛتان ۈردي فيهِ قصهِ غريبهِ,,
ڸڪن طرف ثۈبي ڸۈ ڜۈۈۈي يندااااڛ
ادۈۈڛ خڜم اڸڸي يدۈۈۈڛهِ ۈاجيبهِ ,,!!

أناماأبي من الدنياسوى {لحضة لقى وحده-
~أبي أطيح من طولي على صدرك {وتحضني!!~

تعبت أشدبك حبل {الشوق وأمده..
أبي {أشكي على صدرك عطش هالحب !!
أرويني..دخيلك {لاتخليني} ترى صبري وصل حده..
"أهيم بعالمك طفل أمانه لاتخليني؟؟!
"أحبك"

هكذا هو قدري



قدري أنني حينما أحببت ...

أحببت أنسانا لاأستطيع الحصول عليه..!

إنسانا لا أستطيع حتى مجرد الوصول إليه ..!

وإن أقتربت منه ولو من بعيد ...

رأيت العوائق أمامي منيعه ...!

شعرت بالطرق أمامي محاطة بالأشواك...!

محفوفه بالمخاطر...!





الكل ينظر إلي ...

نظرات غريبه ملؤها الشك ...

الكل يراقبني في حركاتي وفي سكناتي ...

يعاتبني لمجرد أن أخلو بنفسي قليلا ..!

يريد أن يحرمني من أعز شيء إلى نفسي..!

يريد أن ينتزع مني أغلى حلم في حياتي ..!

وهو ما زال حلما ..!

لم يصبح واقعا بعد ..!

فأي قسوة تلك ..؟!

وأي حرمان هذا ..؟!





لا أعرف ماجنيت في حياتي ..؟!

ماذا أخطأت في حق غيري ..؟!

كي أنال ما أنال ..!

كي أستحق ما أستحق ..!

ولكنها مشيئة الله ...

ولا راد لقضائه ...





مشكلتي أنما حينما أحببت ...

أحببت بصدق ...

أحببت بعمق ...

أحببت بعنف ...

فكيف السبيل لتحقيق الحلم ...؟!

كيف الخلاص مما أنا فيه ...؟!

لـِ تِلكْ الُّروحْ الغَائِبة
عَنْ ذَاكِرَتِي !
أَمَـا آن لكِ أن تُشْرِقِي . .
أَحْتَاجُ إليك
لأعُودْ للـحَيَاة ْ !