@@مدونتى ابجديات عشقا لا تنتهى فى حضرتى صاحبة الجلاله @@

سأرتدي الصمت الذي أجيده

فهو أجمل لغة اكتسبتها حتى الآن وأفتخر كثيراا..

و لا أبلغ من وقعها في النفس ..
سأحب بصمت ..
واعشق بصمت ..
وابكي بصمت ..
وسيبقى حزني ودموعي بأعماااقي وبصمت
أعشق تعابيره و انفعالاته ..

تبكي حروف أبجديتي من قسوة إشتيآقي ؛.... :'( !!!!!!!!! ♥

من قال ان الخيبات تُميتنا ؟
نحنُ نولّد من جديد بعد كل خيبه
إما صالحين جداً أو سيئين جداً ،
ومابين ذاك و ذاك - لانعودُ كما كنا

آمال وطموح تقف الأقدار كـ حارس صارم
لـ يقيد تلك الأمنيات طيوف نتجرعها في ساعات الحجز
رغم رؤيتي لـ بهاء الألوان وإستمتاعي بـ كل ذرة فرح وتغيير
إلا أقداري تقيدني بـ حبس إنفرادي محزن
في سويعات عطشي أجدني بـ لا قطرة أمني بها نفسيحتى حين
جفاف أحاط بـ كل شفاه لهفتي
ولا أشتهي السراب رغم تواجده بـ كل جهاتي
فـ لقد مللت من إرتشافه
وهروبي مني أعجزني وشدّد قيودي

هل يحق لي " الطمع " ؟
أطمع أن أُقبل على الأيام بوجهٍ باسم لايحمل نتوءات الأحزان !
أطمعُ أن أكون ذات أحلام لاترتدي صدمة الواقع !
أطمعُ أن أكتب بحبرِ لاينتهي بسيلٍ من الدموع !
أطمعُ أن أكون كالطائر يُحلّق في السماء دون أن ينظر للأرض !
أطمعُ بأهزوجة فرح لاتنتهي !
أطمعُ بكثير الا أن الكثير من الألم جعل " الطمع المشروع " في مُحيطي حقٌ غير مشروع !
وعليه " سأمدُّ لحافي على قدْرِ امتداد قدماي " ولن أطمع بالمزيد !

لاكرامة بالحُب هذا ماكان يُردده على مسامعي الكثير ،
وهذا ماقرأته في كثير من القصص
علمت ان الحُب الحقيقي
ان تذوب بالآخر أياً كانت عيوبه ان تتغاضى
ان تبتلع الكثير وتصمت فقط لأنك تُحب أحدهم !
الحُب قبل أن يكون كل مافات هو شئ آخر لم يصل لحقيقته كثيرون !
هو شئ صادق لايعتليه ولايعتريه اي شوائب بشريّةسطحيه!
أكبر غباء نقترفه بالحُب أن لانُعطي الآخر قيمته
وأكبر ذنب نرتكبه في الحُب أن نرسم الآخر بالقلم والمسطره !
وأكبر خطأ ان يقترن الحب الحقيقي بالمزاج يتلوّن يتغيّر ويتبدّل
واكبر كارثه ان يأتي الحب في غير وقته
ماأُدركه الآن أن للحب كرامة تثور
كما تثور الشعوب حين يحكم صهوتها ظالمي الحُب !
الوقت المناسب هو ماينتظره الحُب ليكون
ذو كرامةٍ لاتُهان وليقول بصوت مرتفع هاأنا ذا !!

كل شيء بآلدنيآ يتلآشى | يموت !
آلشوآرع ، آلمبآني ، آلرصيف
آلشجر ، آلضوء ،
وً
آلسكوت !
إلآ ذكرى ضمت أحلآم وأمآني
إحتضنهآ آلقلب | تحيى لآ تموت

منهكةٌ يآ رفآقُ منهكَة ومآ السّبيلُ
من يَوم رحيلهُم تسآوى عندي اللّيلُ والنّهآرُ
يآ رفآقُ هل من حلّ للنسيآنُ
ومحو الذّكرَى من قَلبي وسآئر الجسدُ
مُنهكَةٌ والآهُ والحسرةُ أصبحوا لي خلاّنُ
والغسقُ أصبحَ يترآءى لي بـ ضوءِ النّهآرُ
أقُولُ غداً أنسَى وأبدءُ من جديدٍ رحلةُ الحيآة
يأتي الغدُ وأجدُني محصُورةٌ بـ نفسِ الموآلُ
تَر أيّتُها الذّكريآتُ وترفق يى زمآنُ
فالقلبُ ضعيفٌ ومآ عآد يتحمّلُ