#1
|
||||||||||
|
||||||||||
رفقا بالقوارير
يقول لها بأستهزاء من أنت كى أمامى تقفين أنا من صنعتك بيدايا وبدونى ابدا لن تكـــونين لاتتكبرى وتنظرى اليا من طرف جفـــــنيكى وأحــــــفظى المسافات بيننا فأنا سيدك فلا تنسين وما أنتــــى الا أمرأة أمتكلتها أأمرك فتطيعـــين كونى كمأ أريدك أن تكونى أريدك عمياء ترى كل عيوب البشر الا عيوبى وصماء لاتسمعى من هذا الكون الا اوامرى وصوتى وخرساء لاتتحرك شفتاكى الا لسرد محاسنى واشباع غرورى فكل جزء منك هو ملكى والمالك يأمرك له أن تكونى ياسيدى أهكذا تكون الرحمة ؟؟ أهكذا يكون الجدال بين امراه وزوجها ؟؟ أهذا ما أسميتوه يامعشر الرجال حسن العشرة ؟؟ ودخلتم البيوت كى يكون لكم منها شريكا فى الدنيا وبنيتم للبيوت جدران من نار من أقترب منها منهيا ومن جادلكم فى كيفية حسن المعشر وصفتوه بالذبانيه استعيذوا بالله واستفيقوا ... ورفقا بالقوارير فانهن رحمة لكم وانتم رحمة لهن
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|