على مسامير الامنيات

على مساميرِالأُمنيات .! لـ َ تدخل قمار / الأحلام ، وتغامِر بـ أوراق .. عمرك ! من يعوض .. خسارتك / لـ نفسك ! من يؤثثها .. بعد الفقد ! لا أحد أَصبحت لآ أحآسب أحداً مطلقاً , فَ كل شخص أعلم بنفسه و بمآ فعل !! و كل شخص يدرك في قرآرة نفسه إن كآن مخطيء أم لآ !! وفي[ منهجي آلرآقي ] : ذلك يَكفي الدموع لا تنبت لقاء .. وولا تعيدُ غائباً على الأرجح ... يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة وعلى شفتيه بسمة مساميرِ الأُمنيات.!! تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق، وسعة الإحتمال، بسمة ترى في الله عوضاًعن كلّ فائت، وفي لقائه المرتقب سلوى عن كلّ مفقود" حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..! كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ النَبيِلْ فلآتُعآتبِهُم ..! قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ أبتَسِمْ مساميرِ الأُمنيات و هل أتعلم شيئاً !! حين تتحدث مع الله لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك ! ولن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك.. أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقةٍ خاطئة ! لأنه في الحقيقة || يَفهمُك || ولن تكون محتاجاً لقول " أعتذر عن ازعاجك في هذا الوقت .. أيمكنك أن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟ " ولن تحتاج أن ترفع صوتك , حتى يسمعك ! من دون أن تنطق بِكلمةٍ واحدة , هو يعلم كلّ شيء ! ومع ذلك ,, || يسمعُك || ولا يمِلّ , ولا يقول لك " تحدثنا في هذا مليون مرة ! أرجوك لآتتحدث فيه مرةً أخرى ! " و في سجدة ! تكون معه في اجتماعٍ خاصٍ جداا مساميرِ الأُمنيات ! ولها طعم ولذة لا تعادلها لذة مساميرِ الأُمنيات الله قريب جداً منآ و أبوابه مفتوحة لنآ في أي وقت فأعيدوا آلنظر ..!

 

نقول لمن كتب هذه السطور
بعطر والورد والبخور
وعطرة في أرجائه يجول
كتبتي موضوع في قمة الروعـــــــة
جزيت خيرا إن شــــــــاء الله

أسعدتني ردودكم وتعطيركم لصفحتي
فجزاكم الله الفردوس إن شاء الله
ودمتم بحفظ الله ورعايته

سلمت على جمااال طرحك
تمنيااتي لك الاستمرار والابداااع الدائم
ربي يعطيك العااافيه

تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

ووآصلي فيٌ وضعٌ بصمـتكـ بكل
حرٍفٌ تزخرفيه لنآ‘
مِنْ هنآ أقدمٌ لكـ بآقـة وردْ ومحبـة خآلصـة لله تعآلىٌ
وٍنحن دوٍمآ نترٍقبٌ آلمَزٍيدْ
ودٍيٌ قبْلٌ رٍدْيٌ
وسَلآإميٌ