خَرْبَشَآْتْ آُنْثَىْ بِ ملامح شتائيـة

الأقدار لاتصنعُ الأُمنيات لنا , ولاحتى ترسم طريق الأمل ,
الأقدار تعني بإختصار : أن نقبل بكل ماتُريده ( شئنا أم أبينا ) !

نشتاقهم لأن الفراغ الذي تركوه
أكبر مِن قدرتنا على التجاهل . .
...... ~ نشتاقهم لأن فقدهم
يطرحنا ضعافاً حتى وإن قاومنا ..
...... ~ نشتاقهم لأن وجودهم
كان أجممل من أن ننساه بَ سهولة ♥ !
ولأن الحنين إليهم أصبح جزءاً مؤلماً
من روتين حياتنا اليومي ,
ولأنهم أوهموُنا بَ أنهم باقين مهما
طال الزمن :") !
نشتاقهم لأنهم خذلونا , ولأننا لا نستطيع
إجبار القلب بَ أن يكره من كان يوماً
............ ~ نبضه :") ♥ !

اِشتاق قلبي لهم ( )
و اشتدت الأحداق وهم
آه .. لو يعلمون ْ!
كم عانيت من الضيق ..
و كم شوقي عتيق
خلف الحقائب يتركون
خلف أجفان السهر يتركون
مهلا ً.. ألا يعلمون ..
هناك من يحتاج للامان !
أم جروا خلف أقنعة ِالزمان َ
و أ ض ا ع و ن ي وهم لا يدركون .. " !

في الحنينْ لآ فرّق بينْ يَومآنْ أو عآمآنْ أو حتـى عقدآن ؛
فحجمّ الأشتيآق قدّ يفوّق فكـرة ألزمنْ ..~

في ﺎوآخر آلليل . . ♥
تأتيتي لحظهھَ صصمت ، !
آستعيد فيھآ کِل مَ حصل في حياتِي :
بعدهھآ :
إمآ ﺎنَ آكون فَي كآمل سعآدتَي
ﺎو ﺎن تدمع عيني . .

كل ٱنسآن يمَر ب فترﮪ ،
لآ يطيقِ مكآلمة آحد :
لآ يجآوبَ ٱلآ بكلمھہ
مافيني شئ
ينجرحِ ﻋ̃ﻟى شيّ تآفھہ
حسآس جدآ !
عينآﮪ تذرف في آيّ وقت :
ٱلتمسوا ﻟھہ عذراً ()’
حين لاترونھہ ’
بالوجھہ الذي تعودتم عليھہ ,
فَ للنفس / آفاقاً ۆ وديآن
ولعلھہ في وادٍ غير وآديكم :
ولعل صدرﮪ يحوي . .
مآ لا يستطيع ٱلبوح ﺑھ </3

لن اندم على ايّ شيء
دخل حياتي ورحل؛
- فالمخلص اسعدني
- ۅالسيء منحني الٺجربه '
- ۅالاسوأ كان درس لي
- الا الأفضل فلن يٺركني أبداً

يموؤلم
انک تشتآإق لمحآدثة شخص
عزيز عليکكِ . .
ولكن تصرفآإتهه تجبرگكِ
َعلى عدم الإقترآإب
منننہ . . !

بعضُ الأماكن :
ترفُض البديل !
حتى لو ظلتَ خاليهہ ل / الأبد

توجعنيٌ فكرةٌ فقدكْ ,
توجعنيٌ حدّ آن آبكيٌ بلِآ صوتٌ , بلِآ دموعٌ
وٌ أبتسمٌ بِ مرآرهٌ ...!